ذهبت فتاه مع اختها للطبيبه

مشاركه

ذهبت فتاة مع أختها المتزوجة لزيارة الطبيبة في المستشفى .لكي تعمل لأختها فحوصات حتى يعرفون ماهي المشكلة الذي حرمها لمدة أثناء عشر عاما من الأنجاب .
فأخذت الطبيبة عينة من الډم لأجراء الفحوصات
فطلبت منهما الطبيبة الأنتظار لمدة ساعة ..فجلسوا ينتظرون أمام المختبر .. فجائت أمرأة حامل وجلست أمامهما. وكان بطنها كبيرا
فقامت الأخت المتزوجة وجلست بجوارها وهيه تبتسم ..فقالت لها من فضلك هل يمكنني وضع يدي فوق بطنك حتى أشعر بطفلك وهو يتحرك
فكان رد المرأة قاسېا جدا فقالت لها وهي في حالة ڠضب أبتعدي عني أيتها المتمردة هل تريدين أن تعملين لكي أجهض وأنزل طفلي
فقالت المسكينة وهي تبكي وتشعر بالخجل لا لا لم أكن أنوي فعل ذلك ولكن كنت أريد أن أشعر بحركات الجنين. فأنا لم أستطيع أن أحمل منذ سنين طويلة
فقامت الأخت وأخذت أختها وأعادتها الى الكرسي فقالت وهيه تبكي أنه ليس ذنبي يا أختي فأنا حقا فقدت السيطرة على مشاعري عندما رأيت بطنها كبيرا لقد كنت أريد أن أشعر بذلك الأحساس الذي حرمت منه فقالت لها شقيقتها لا بأس يا عزيزتي سوف يرزقك الله يوما ما وستشعرين بحركاته بداخل بطنك بٳذن الله

لم تكن تستطيع أن تتحمل رؤية السيدات الحوامل الذين يمرون من أمامها. فقالت لأختها سوف أنتظرك في الخارج ..فكانت المرأة تبدو مخنوقه ..فذهبت الى حديقة المستشفئ وجلست في مكان خالي بمفردها وفورا أنفجرت بالبكاء ..
فقالت وهي تبكي ربي أتوسل اليك لا تحرمني من لذت الذرية أتوسل أليك أرزقني يارب ولا تحرمني ارجوك يا ربي لا تحرمني من الذرية .. وفجأة جاءها الرد مباشرة ..فأقبلت أختها وهي تبكي وتضحك. فقالت مباركا عليك يا أختي أنك حامل سوف تصبحين أما يا حبيبتي ..فلم تستطيع أن تصدق حتى نظرت الى ورقة النتائج وتاكدت أنها حامل ..وفورا وقعت ساجدة وهي تبكي وتشكر ربها ..
وتبدلت حالتها حالا من حزن الى سعادة
القصة رقم ②
يقول رجلا أتصل بي أحد أصدقائي ذات يوما وعرض علي قطعة أرض زراعية للبيع وكانت تقع في خارج المدينة بثلاث ساعات .
لقد كنت أبحث عن قطعة أرض منذ فترة طويلة وأخيرا عثرت على ما كنت أبحث عنه
فجهزت سيارتي مستعدا لرحلتي الى خارج المدينة فوصلت بعد ثلاث ساعات الى المكان الذي أخبرني عليه صديقي. وأتفقنا على سعر الأرض وطلبت من صاحب الأرض أن يأتي غدا

 

الى مكتبي في الشركة ..
وعند عودتي تعطلت سيارتي في منتصف الطريق .فكان المكان خاليا وصحراويا. أنتظرت مرور أي مركبه لكي أطلب المساعدة ولكن لم يمر أحد .. نفذ لدي الماء وشعرت بالجوع. وعندما أشدت بي العطش ..فقررت أن أترك سيارتي وأبحث عن منزلا او دكانا لكي أشتري الماء وبعض الطعام ولكن لم أجد شيئا
ثم غيرت أتجاهي شمالا ومشيت قليلا. فرأيت منزلا أمامي .فذهبت الى المنزل وطرقت الباب ..فخرجت أمراة ..فقالت ماذا تريد فقلت لها أنني مقطوعا هنا وتعطلت سيارتي. وجئت أطلب منكم بعض الطعام وسوف أدفع لكي المال أذا أردتي
فقالت لا يوجد لدينا شيئا نقدمه لك فقلت في نفسي يا لها من سيدة بخيلة وعديمة الأنسانية ..
فقلت لها حسنا أعطيني قليلا من الماء لكي أروي عطشي وسأدفع لكي المال مقابله فقالت حسنا أنتظر قليلا فذهبت وعادت بكأسا مليئ بالحليب ..فشربت حتى أرتويت وأخرجت من جيبي بعض المال وناولتها .ولكن فجأة أقبل صبيا صغيرا يبكي .. فقالت أمه ما بك تبكي هكذا يا بني

فقال لا أعلم من الذي أخذ كأس الحليب الذي وجدته بعد شق الأنفس وترك بداله ماء صافيا أنني أشعر بالجوع فأنا لم أكل شيئا منذ الصباح..
فصړخت المرأة في وجهه وعاد باكيا الى الداخل فقلت لها ..هل أعطيتني كأس الحليب الخاص به.
فقالت نعم. بحثت لك عن شيئا يسد جوعك فلم أجد شيئا فخشيت أن تقول أنني سيدة بخيله. فوجد حليب أبني فقدمته لك
فقال الرجل وأين هو والده هل هو موجودا .. أجابت نعم موجودا ولكن. مچنونا لا يستطيع أن يتعرف على أحد ولا يأتي الينا أبدا فترك لي حمل رعاية أطفاله لي وذهب يتجول بين الشوارع فاقدا عقله..
فمنعت نفسي من البكاء حتى عدت الى سيارتي وبكيت حتى تورمت عيناي .. ثم أتصلت بأحد موظفي شركتي وطلبت منه أن يجلب ميكانيكي ..وطلب أيضا أن يملئ سيارته من جميع المواد الغذاية وقلت لك أجلب من كل شيئ ضعفين ..
وعندما وصل توجهت بالسيارة الى تلك السيدة العظيمة. وطرقت الباب. فخرجت. .فقمت بتنزيل الأشياء من السيارة وقلت لها هذا مقابل كأس الحليب ..وقمت بأعطاءها مبلغ كبير من المال …وثم غادرت ..
وكنت عندما أذهب الى المزرعة الخاصة بي. أذهب لزيارتها وأعطيها المواد الغذاية والمال وأعود ..

مشاركه