حدثت في السعودية
حدثت في السعودية
وحد ناس لازملهم
حدثت في السعودية ..
يقول أحد الناس أن هناك رجلا ذهب بزوجته لشيخ للقراءة عليها بعد الاشتباه أن بها مس !!
وبعد القراءة تكلم الجني وقال انه مستعد للخروج !لكن بشرط فرفض الشيخ وقال تخرج بدون شروط فقال الجني اسمع شرطي اولا
فقال الشيخ هاته !
قال الجني سأخرج منها وادخل في زوجها!!
فقفز الزوج من مكانه مړتعبا..فقال الشيخ لا
قال الجني تعرف لماذا اريد أن أتلبسه
قال الشيخ لماذا اجابه الجني لأنه لا يصلي !!
فسأله الشيخ فنفى الزوج ذلك
فقال الشيخ للجني اسمع اخرج منها وكن قريبا من بيتهم فان لم يصلي فادخل فيه ! فوافق الجني
وبعد فترة اتصلت المرأة تشكر الشيخ فسألها عن حال زوجها فقالت هو الذي يفتح أبواب المسجد !!
فضحك الشيخ الظريف وقال لمن حوله شغلنا الجني في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
طلعت الحرمة متفقة مع الشيخ ولا كان فيها جني ولا شي .. فقط لكي تجعل زوجها يصلي !
من كيد النساء المحمود ..قصة حقيقية
منقول…
.. قصة رقم ١
واحد بيخون مراته فى بيته
فجاة سمع مراته بتفتح الباب
قال يا رب اخفي لي عشيقتي و توبة اخر مرة
طلعت له جنيه و قالتله انا هاساعدك بس بشرط
بعد سنتين حتموت غرقان .. قال موافق
وفعلا اختفت عشيقته و طلع من المشكلة .
بعد سنتين ….
صاحبه قاله في شركة عاملة عرض رحلة مجانية بالسفينة للرجال بس و معانا ٦٠٠ واحد تيجي معنا !!
وافق وهو ناسي القصة القديمة ..
وهو على ظهر السفينة ظهرت له الجنية
و قالت له في دين قديم عليك و انا هاغرق السفينة كلها
قالها حرام طب انا غلطت واستاهل العقاپ
ايه بقى ذنب باقي الرجاله !!
قالت له انا بقالى سنتين بجمع فيكم يا ولاد الجزمه
وحدة متزوجة وجدت مصباح_سحري…
قصة رقم ٢
مسحته طلع المارد
وقال لها شبيك لبيك عندك 3 امنيات !!!.
الزوجة بجد !!
المارد
أكيد بس بشرط
كل أمنية تطلبيها زوجك ياخذ
عشرة امثالها .
الزوجة مافي مشكلة …..
أول شي بدي صير مليونيرة .
قال لها المارد بس زوجك بيصير ملياردير
وإنتي بتعرفي الرجل بس تكثر فلوسه بيتغير
الزوجة عادي مش مشكلة الله يعطيه ويزيده !.
المارد
الأمنية الثانية يا مليونيرة
الزوجة
بدي صير ملكة جمال
المارد طلبك مجاب
بس مثل ما بتعرفي زوجك بيصير أجمل منك عشر مرات وإنتي بتعرفي عيونه زايغة والبنات كثار !.
الزوجة عادي الشرع حلل أربعة…
المارد فعلا إنك راقية
ورمز للزوجة الصالحة !.
أمنيتك الثالثة والاخيرة
الزوجة
بدي تجيني جلطة خفيفة جدا
طبعا زوجها اجته جلطة مضاعفة 10 مرات
و قعد بغيبوبة 3 ايام وماټ…
والمليارات كلها ورثتهم المليونيرة زوجته
بيقولوا المارد ترك المصباح
وقاعد بخيمه بالصحراء
واصيب بمرض التوحد
ومعه ازمة اعصاب !!!.
حياتنا مليئة بالعبر.
قصة رقم 3
يحكى أن تاجرا ركب رأسه
الغرور
فكتب على باب دكانه
كيد الرجال غلب كيد النساء
ويبدو أن ذلك لم يرق لصبية حسناء ذات تيه ودلال فدخلت متعللة بشراء بعض الحاجات
فصارت كلما طلبت مطلبا تتمايل وتنحني وتنعطف وتنثني حتى تظهر مفاتنها وتبث محاسنها
حتى تمكنت من صاحب الدكان وسړقت عقله وتلاعبت بعواطفه ولم يتمالك نفسه عن سؤالها من تكون
فقالت له انا ابنة قاضي القضاة
قال الشاب ما أسعد أبيك فيك
قالت وما أشقاني معه إنه يريد أن يبقيني بدون زواج فكلما طلبني أحد للزواج قال له إنني عمياء كتعاء غير صالحة لمثل هذه الأمور.
قال الشاب وهل تقبلين بي زوجا لك وأنا أتدبر الأمر مع أبيك
فأجابته الفتاة بالموافقة ولم يلبث الشاب أن مضى من وقته إلى قاضي القضاة يطلب منه يد ابنته.
فقال القاضي ولكن ابنتي عمياء كتعاء وأنا لا أريد أن أضع أحدا في ذمتي
قال الشاب أنا أقبلها كما هي ويكفيني حسبها ونسبها
وتمت الموافقة ثم أنه اتيحت الفرصة للشاب كي يجمتع بعروسه
فإذا هي حقيقة عمياء كتعاء وأنها ليست تلك المرأة الماكرة الحسناء
فرجع الشاب إلى دكانه منكسر النفس منكس الرأس ومحى عن بابه العبارة التي أوقعته في المصائب
كيد الرجال غلب كيد النساء
ولم يلبث غير يسير فإذا بالصبية الحسناء تقبل عليه من بعيد وعلى ثغرها ابتسامة الظفر
فدخلت وقالت الآن قد اعترفت بالحقيقة وأقررت أن
كيد النساء غلب كيد الرجال
فأجاب الشاب ولكن مع الأسف بعد فوات الأوان
فقالت الفتاة لن أتركك في محنتك وخلاصك في يدي !
فما عليك إلا أن تبحث عن جماعة من النور الغجر تطلب منهم أن يزعموا أنك واحد منهم
وأن يحضروا على أساس أنهم أقاربك وأصحابك إلى بيت القاضي في يوم العرس
وهكذا كان فقد وصلت الجماعة في اليوم الموعود بطبل وزمر ورواقص وأهازيج
في حين كان القاضي يجلس مع علية القوم وأشراف المدينة
فهرع الشاب إلى ملاقاتهم والترحيب بهم ولما سأله الحاضرون عن الخبر
أجابهم أنا منهم وهم مني ولا أستطيع أن أنكر حسبي ونسبي ولذلك دعوتهم ليحتفلوا بي في يوم عرسي.
فصاح به قاضي القضاة كفى ونحن أيضا لا نستطيع أن نتخلى عن حسبنا ونسبنا قم وانصرف أنت وجماعتك
وابحث لك عن زوجة من بناتهم وعفا الله عما سلف
وفي الغد ذهب الشاب إلى دكانه وإذا بالصبية تأتيه فاستقبلها هاشا باشا وأخبرها بنجاح مشورتها ومكيدتها التي خلصته من شړاك تلك الصبية ثم سألها حقيقة نفسها فأخبرته
فلم يلبث يسيرا حتى ذهب وطلب يدها معترفا بالهزيمة أمام كيد النساء وتدبيرهن الذي لا يقاوم
والان لنري ان كان كيد الرجال قد غلب كيد النساء
أم العكس
كان أحد الملوك يحب أكل السمك فجاءه يوما صياد ومعه سمكه كبيرة
فأهداها للملك ووضعها بين يديه فأعجبته فأمر له بأربعة آلاف درهم
فقالت له زوجته بئس ما صنعت .
فقال الملك لما
فقالت لأنك إذا أعطيت بعد هذا لأحد من
حشمك هذا القدر
قال قد أعطاني مثل عطية الصياد
فقال لقد صدقت ولكن يقبح بالملوك أن يرجعوا في هباتهم وقد فات الأمر
فقالت له زوجته أنا أدبر هذا الحال
فقال وكيف ذلك
فقالت تدعو الصياد
وتقول له هذه السمكه ذكر هي أم أنثى فإن قال ذكر فقل إنما طلبت أنثى وإن قال انثى قل إنما طلبت ذكرا.
فنودي على الصياد فعاد وكان الصياد ذا ذكاء وفطنة فقال له الملك هذه السمكة ذكر أم انثى
فقال الصياد هذه خنثى لا ذكر ولا أنثى
فضحك الملك من كلامه
وأمر له بأربعة آلاف درهم
فمضى الصياد إلى الخازن
وقبض منه ثمانية آلاف درهم وضعها في جراب كان معه وحملها على عنقه وهم بالخروج
فوقع من الجراب درهم واحد
فوضع الصياد الجراب عن كاهله وانحنى على الدرهم فأخذه
والملك وزوجته ينظران اليه فقالت زوجة الملك للملك أرأيت خسة هذا الرجل وسفالته سقط منه درهم واحد
فألقى عن كاهله ثمانية آلاف درهم وانحنى على الدرهم فأخذه ولم يسهل عليه أن يتركه ليأخذه غلام من غلمان الملك
فڠضب الملك منه وقال لزوجته صدقت.
ثم أمر بإعادة الصياد وقال له ياساقط الهمة لست بإنسان وضعت هذا المال عن عنقك لأجل درهم واحد وأسفت ان تتركه في مكانه
فقال الصياد أطال الله بقاءك أيها الملك إنني لم أرفع هذا الدرهم لخطره عندي وإنما رفعته عن الأرض لأن على وجهه صورة الملك وعلى الوجه الآخر إسم الملك فخشيت أن يأتي غيري بغير علم ويضع عليه قدميه فيكون ذلك استخفافا باسم الملك وأكون أنا المؤاخذ بهذا فعجب الملك من كلامه واستحسن ما ذكره فأمر له بأربعة آلاف درهم.
فعاد الصياد ومعه اثنا عشر ألف درهم وأمر الملك مناديا ينادي لا يتدبر أحد برأي النساء فإنه من تدبر برأيهن وأتمر بأمرهن فسوف يخسر ثلاثة أضعاف دراهمة .
والان هل قررت من يربح كيد النساء أم كيد الرجال
قصة رقم 4
يحكى انه فى قديم الزمان كان هناك رجل اقسم بالله أن لا يتزوج حتى يكتب ويحصي
جميع مكائد النساء .
فقام بكتابة مكائد النساء وبعد أن انتهى منها رجع الى اهله وقبل
ان يصل لهم مر بقريه يعرف شيخها فقال في نفسه اسلم على شيخها وامضي الى
اهلي وبالفعل مر بالقريه وسلم على شيخها ورحب به وبات ليلته تلك عنده
فقام شيخ القريه بضيافته ونادى زوجته وقالها اكرميه واطعميه فادخلته في غرفه
وقدمت له الطعام ولما رأت ما عنده من الكتب والمجلدات سالته وقالت له ما هذا
فرد بكل غرور هذه كتب جمعت فيها كل مكائد النساء .
فقامت تتمشى امامه
وكانت من اجمل نساء العرب في ذالك الزمان فجلست بالقرب منه وقالت
ان زوجي شيخ كبير واود بصحبتك فارتجف الرجل ثم قالت له تعال
فقام الرجل وهم بها فضمته
حتى كادت ان تكسر عظامه
ثم قالت له مارايك يا بائس يا غدار أصيح على من بالخارج فيدخلو ويقطعوك يا فاسق والرجل
يقول يا اميرة العرب والله ما كان هذا في بالي وهي تقول له اخس يا غدار ثم صا حت المرأه
ورفست الرجل فسقط على الطعام
فدخل القوم وشيخ القريه وقالو لها ماذا جرى فقالت المرأه لقد قدمت الطعام له
فأكل وغص فخفت عليه وركلته فسقط على الطعام .
فلما اصبح الرجل
دخلت عليه المرأه وقالت له اسمع يا هذا
والله
لو عشت مثل عمر ادم وكنت مثل قارون مالا
ما كتبت ربع مكائد النساء ثم قام الرجل فمزق كل الكتب التي كتبها وسافر الى اهله